اعتللى منصة الثقافة بغير حياء..بسمل وأثنى وشكر، ثم أسهب في وعيد ووعد..وعاهد أمام الملأ الذين قدموا ، يحملون القلوب على اكف


الأيادي... صفقوا طويلا لشعر مستعار..استبشروا ....بعد لحظات اختلس القلوب منهم واختفى، كالماكر الزلوع..وما ترك بصمة...

رقية هجريس