منتديات الجزائري
السلام عليكم اخي شرفتنا بزيارتك للمنتدا وارجو ان تسجل وتشارك
ف المنتدى بامس الحاجة لمن هم مثلك
شكــــــــــــــرا
 وقفة مع بعض منكرات الأفراح I_whosonline
منتديات الجزائري
السلام عليكم اخي شرفتنا بزيارتك للمنتدا وارجو ان تسجل وتشارك
ف المنتدى بامس الحاجة لمن هم مثلك
شكــــــــــــــرا
 وقفة مع بعض منكرات الأفراح I_whosonline
منتديات الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  وقفة مع بعض منكرات الأفراح

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
MeSsI
معلومات العضو
MeSsI


الجنس :  وقفة مع بعض منكرات الأفراح Dsn10
البلد :  وقفة مع بعض منكرات الأفراح 610
الْمَشِارَكِات : 4640
السٌّمعَة : -11
الْعُمْر : 25

 وقفة مع بعض منكرات الأفراح Empty
مُساهمةموضوع: وقفة مع بعض منكرات الأفراح    وقفة مع بعض منكرات الأفراح Emptyالسبت يوليو 02, 2011 9:46 am

 وقفة مع بعض منكرات الأفراح Post-20628-1188425664

 وقفة مع بعض منكرات الأفراح -2

الحمد لله نحمده ونستعينه، ونستغفره ونتوب إليه،
ونعوذ بالله
من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا
هادي له، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا
وإمامنا محمداً عبد الله ورسوله، الذي يقول:

(أعظم النكاح بركة أيسره مؤونة) وقال "صلى الله عليه وسلم": "إن من يمن المرأة تيسير خطبتها وتيسير صداقها وتيسير رحمها" صلى الله عليه وسلم.
أما بعد:

فإن الوليمة في الزواج سنة سنها رسول الله "صلى الله عليه وسلم
" بقوله وفعله فقال "صلى الله عليه وسلم" لعبد الرحمن بن عوف لما تزوج (أولم ولو بشاة)
وفعل ذلكم رسول الله "صلى الله عليه وسلم"، فروى البخاري ومسلم عن أنس بن مالك "رضي الله عنه"
قال: ما أولم رسول الله "صلى الله عليه وسلم" على شيء من نسائه ما أولم على زينب، أولم بشاة)
هذه أكبر وليمة عملها رسول الله "صلى الله عليه وسلم" في زواجه مع حاجة أصحابه "صلى الله عليه وسلم"
إلى الطعام
واللحم، ولكن الرسول "صلى الله عليه وسلم" عمل هذا ليشرع لأمته التسهيل
والتيسير، فهل سلك الناس اليوم طريق محمد "صلى الله عليه وسلم" في ولائم
الزواج؟

إننا حين ننظر إلى واقعنا المؤلم نجد ما يؤلم القلب ويوقع الأسى والحسرة في النفوس،
نجد ما نخاف العقوبة مع وجوده، بينما الكثير منا يظل مدة طويلة يجمع الصداق للزواج ويجمع تكاليف الوليمة،
فإذا ما قرب الزواج أشغل باله وفكره في إعداد الوليمة، ويظل يفكر ليله ونهاره كيف تكون الوليمة؟
وكم يذبح من الأغنام؟ ومن يدعو إليها؟ وما المكان المناسب للوليمة؟ وهل تكون الوليمة موفقة أو لا؟
أسئلة وأفكار وهواجس تدور بخلد المتزوج تقلق راحته وتقض مضجعه،
ويمر عليه زمن يعيش فيه على أعصابه حتى يفرغ منها، وهو لا يصدق بفراغه من هذه الوليمة،
ويا ليت
الأمر يقتصر على هذا ولكن الكثير من هذه الولائم ويا للأسف التي تقام يحصل
فيها من الإسراف والتبذير ما الله به عليم، فتهدر قطعان عظيمة من الأغنام
وبلادنا في أشد الحاجة إليها مما أدى إلى استيراد كثير من المواشي من خارج
البلاد،

وإنك لو فكرت في مؤونة هذه الولائم لوجدت الكثير منها نستورده من خارج البلاد، وكلنا يعلم عاقبة ذلكم السيئة،
وياليت هذا الطعام الذي يقدم يأكله الفقراء والمحتاجون إليه، بل الكثير منه يأخذ طريقه إلى المزابل والصحراء،
وا أسفاه نعمة الله نفعل بها هكذا؟!
والأدهى والأمر هذه الموضة التي بدأت تغزونا فسلكها كثير من الناس في ولائم الزواج،
تلكم هي إقامة الولائم في الفنادق حيث تكلف الوليمة أموالاً خيالية، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
وإنني أعتقد
أن الإسراف في الولائم وتكاليف الزواج مرض اجتماعي خطير يهدد اقتصاد الأمة
الإسلامية بل يهدد أخلاقها بتعطيل كثير من الشباب والفتيات عن الزواج بسبب
ذلكم الإسراف.

فمتى نسلك طريق محمد "صلى الله عليه وسلم" بالتسهيل والتيسير؟
إن أكبر وليمة أقامها رسول الله "صلى الله عليه وسلم" لزواجه وليمته على زينب،
أولم بشاة، وأولم على بقية نسائه بأقل من ذلكم،
روى البخاري وغيره عن صفية بنت شيبة أنها قالت رضي الله عنها:
(أولم النبي "صلى الله عليه وسلم" على بعض نسائه بمدين من شعير
وروى الخمسة
إلا النسائي عن أنس أن النبي "صلى الله عليه وسلم" أولم على صفية بتمر
وسويق، وروى الإمام أحمد ومسلم عن أنس في قصة صفية (أن النبي "صلى الله عليه وسلم" جعل وليمتها التمر والأقط والسمن

إن رسول الله "صلى الله عليه وسلم" حينما يولم بهذا ليبين لأمته سنته في الوليمة، وأنها ليست مقصورة على اللحم.

وإن
الوليمة سنة في حق الزوج خاصة، دون الزوجة، فلم يكن أولياء الزوجات في عهد
رسول الله "صلى الله عليه وسلم" يصنعون وليمة لبناتهم في أعراسهن، بل إن
هذا في حق الأزواج خاصة، وإن زواجاً يحصل فيه إسراف وتبذير ولهو وباطل لحري
بالفشل والخيبة، وإن زواجاً يحصل فيه التيسير والتسهيل لزواج مبارك موفق
إن شاء الله تعالى كما قال رسول الله :"صلى الله عليه وسلم"

(أعظم النكاح بركة أيسره مؤونة)
فسهلوا
ويسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا، أولموا بالشاة والشاتين، أو بغير
ذلكم، تجمعون عليها أقاربكم الذين لا يَعذرون ولا يُعذرون بتركهم، وادعوا
فقرائكم، ودعوا الناس لا تجبروهم، ولا تحرجوهم بدعوتكم إياهم، ووفروا
اقتصاد بلادكم.

هذا وإن الإسراف في الوليمة هو أحد منكرات الأفراح والأعراس، وإنه ويا للأسف يحصل فيها،
وفي القصور منكرات عظيمة ينبغي أن نشير إلى شيء منها:

وأول ذلك: الإسراف في بطاقة الدعوة،
والواقع اليوم في كثير من البلاد تكون هذه البطاقات على حساب صداق هذا المسكين (الزوج)،
وعلى نفقته الذي ربما يكون سبباً في فشل الزواج بينهما.

ومن المنكرات: الإسراف في اللباس،
والتفنن في التفصيل حسب ما تراه المرأة في وسائل الإعلام الوافدة بواسطة الأطباق الفضائية
أو الصحف والمجلات الماجنة من موديلات التفسخ والعري من ملابس قصيرة أو شفافة، أو تبرز شيئاً من حجم جسمها كالصدر والظهر والساقين،
وربما يكون مشقوقاً يبدو منه كل شيء، وهذا منكر عظيم كبير، جاء في الحديث عن النبي "صلى الله عليه وسلم" أنه قال:
(صنفان
من أمتي من أهل النار لم أرهما: رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها
الناس، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا
يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا
) رواه مسلم.

ويا ليت هذا
اللباس يكون مقصوراً على الزوج أو في بيتها، وإنما تفعله لتعلن هذا المنكر
أمام النساء، وأمام كل من يراها -والعياذ بالله- فتفتن نفسها وتفتن غيرها،
وهذا مصداق قول النبي "صلى الله عليه وسلم"

(لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه، قالوا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟)
رواه البخاري ومسلم.

ومن المنكرات أيضاُ: نفقات إعداد هذه الفساتين نفقات هائلة، ويبلغ بعض الفساتين عشرة آلاف،
بل أكثر من ذلك، بل قل يبلغ ألفاً أو ألفين، ثم لا تلبسه إلا مرة واحدة في هذه المناسبة،
فيا ليتها حينما تفصل فستاناً يعيش معها هذا الفستان ما دام صالحاً للبس، وفي كل مناسبة تغسله وتنظفه ثم ترفعه، ثم تعيده مرة أخرى،
ولكن هيهات هيهات أن تلبسه، بل مصيره إلى النفايات-والعياذ بالله-

ومن المنكرات أيضاً: إحضار المغنيات وبصحبتهن آلات اللهو من عود أو مزمار أو طبل،
أو غير ذلك، وقد جاء في الحديث(صوتان ملعونان: صوت مزمار عند نعمة، ورنة عند مصيبة،) أخرجه البزار وحسنه الألباني،
فهل
في الإتيان بالمزامير وبالمغنيات والراقصات شكر لنعمة الله سبحانه وتعالى؟!
وإذا لم يتيسر ذلك يأتون بأشرطة تسجيل لتوضع في المسجل،

ثم يرقص عليه النساء والفتيات الصغيرات والكبيرات، ويتفنن في أنواع الرقص اللاتي رأينه على شاشات هذه الأطباق الفضائية،
ويحرصن أن يطبقن تلك الحركات في هذا المكان، فأصبحت قصور الأفراح مدرسة تُعلم فتياتنا ونسائنا الخلاعة، والتفسخ والعري،
وأساليب الرقص، وإنها لمصيبة كبيرة. وقد قال الله تعالى: "وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ
اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ
مُهِينٌ (6)"

قال
ابن مسعود:إن لهو الحديث: الغناء والمزامير، ويحلف على ذلك ثلاث مرات،
والله إن لهو الحديث الغناء والمزامير، والله إن لهو الحديث الغناء
والمزامير، وكذلك روي عن ابن عباس صاحب رسول الله "صلى الله عليه وسلم"
وابن عمه، ترجمان القرآن، الذي دعا له النبي "صلى الله عليه وسلم" بقوله
(اللهم علمه التأويل، وفقهه في الدين)، والله سبحانه وتعالى يقول: "وَاسْتَفْزِزْ
مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ
وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ
وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (64)
"

قال ابن عباس: صوت إبليس الذي قال الله فيه: "وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ" هو صوت إبليس: وهو الغناء والمزامير.

وروى الإمام البخاري في صحيحه معلقاً بصيغة الجزم قوله "صلى الله عليه وسلم"
(ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر-والمراد بالحر: هو الزنا- يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف)
فقرن النبي
"صلى الله عليه وسلم" الغناء والمعازف بالحر وهو الزنا، والحرير، والخمر،
وكل هذه منكرات بإجماع الأمة الإسلامية، بل من كبائر الذنوب الذي جاء النص
عليها في كتاب الله ما عدا الحرير، مما يدل على أن الغناء يعتبر كبيرة من
كبائر الذنوب، وإلا لم يقرنه الله بهذه الكبائر العظيمة.

ولهذا لا يجوز لأحد أن يأتي بمغنيات وبآلات لهو في الأفراح، وإن هذا والله لكفر لنعمة الله، والله يقول سبحانه وتعالى
"وَضَرَبَ
اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا
رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ
فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا
يَصْنَعُونَ
(112)
".

ولعل قائلاً يقول:أليس جائزاً أو مسنوناً أن نضرب في الفرح بالدف كما جاء في الحديث (أعلنوا هذا النكاح بالدف
نقول: هناك فرق بين الطبل والدف الذي جاء الترخيص به؟
فالدف المرخص به له مواصفات وشروط، فالدف طار ليس له إلا وجه واحد، وليس له سند،
ولا يرتبط بحديد ولا صوت، والضرب به ضربات بسيطة وبزمن يسير، ويتولاه بنات صغيرات وجواري،
كما كان في عهد نبينا "صلى الله عليه وسلم"،
وبأصوات بريئة طاهرة كما جاء ذكرها في الأحاديث الصحيحة أنهم كانوا يقولون في إعلان الفرح:

أتيناكم أتيناكم فحيونا نحييكم
ولولا الذهب الأحمر ما حلت بواديكم
ولولا الحنطة السمراء ما سمنت عذاريكم


كلمات من
هذا الأسلوب ليس من كلام العشق والغرام، ولا الحب ولا الهيام، ثم إن الضرب
بالدف ليس بسنة ولكنه رخصة؛ لأنه جاء على خلاف دليل راجح؛ لأن الأصل تحريم
آلات اللهو والغناء والمزامير،

وأبيح في حالة خاصة، في الأفراح خاصة بهذا الأسلوب، وبهذا الوضع الخاص، أما أن يتوسع به ويؤتى بالمطرب الفلاني، والمغنية الفلانية،
والراقصة
الفلانية وكأنهم في مسرح من مسارح الفسق والفجور الذي يكون فيها الخمر وغير
ذلكم، وأخشى أن يصدق علينا قول النبي "صلى الله عليه وسل"

(لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه)

ولذلك لا يجوز لأحد ولاه الله امرأة أن يرسل بها إلى مثل هذه القصور ما دام يوجد فيها شيء من هذه المنكرات،
لا سيما الأطفال، وبعض النساء تقول: أنا أذهب ولست أفعل، نعم، ولكن في الحقيقة تذهبين بقصد النظر،
ويخرج أطفالك معك لهذا القصد، ثم بعد ذلك: إذا كثر الإمساس
قل الإحساس،
ويصبح هذا أمراً مألوفاً عند المرأة وعند بناتها، وتكبر البنت مقلدة لما
رأته، بل الأم الكبيرة تفعل مثل ما فعلن؛ لأنه أضحىً مألوفاً وسهلاً على
النفوس، ولم تنكره القلوب.

فلنحذر
جميعاً أن نسمح لبناتنا ونسائنا هذه الألبسة العارية ولا تستجيبوا لنسائكم
وضغوطاتهن وعويلهن، والله سبحانه وتعالى جعل الرجال قوامين على النساء،
فأين قوامتك أيه الرجل حينما تسارع إلى خياطة الفساتين الغالية؟ وتستجيب
لمطالبهن بسبب كثرة إلحاحهن، أو تلبس بناتك الصغيرات ثياباً صغيرة، أو
بنطلونات بحجة أنها صغيرة، كما قال لي البعض حينما نصحته، قال: يا شيخ إنها
صغيرة، والصغيرة لا تعرف شيئاً، وعورتها مخففة ونحو ذلك من المعاذير،
فقلت: نعم هي صغيرة كما قلت: ولكن تعليم الصغيرة الأخلاق والآداب
الإسلامية، وإبعادها عن هذه التقاليد الوافدة التي تتنافى مع ديننا أمر
متعين عليك، أما أن تنشئها منذ نعومة أظفارها وهي رضيع، ثم طفلة، ثم صبية،
ثم مراهقة على هذه الألبسة الفاسخة، ثم تريد بعد ذلك أن تغير هذا المنكر
بعد الكبر، إنك لن تستطيع التغيير في الكبر إلا بصعوبة بالغة وهو أمر مجرب
ومعلوم. يقول الشاعر:
وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عوده أبوه

فإن عودته الخير فأبشر بالخير، وإن عودته الشر فالحذر الحذر من أن يصيبه الشر فأنت مسؤول عنه بين يدي الله سبحانه وتعالى.

إن هناك أناساً –والعياذ بالله- يتربصون بنا الدوائر، ويريدون أن يضلونا عن سواء السبيل،
ويضلوا فتياتنا، ويريدون أن يبعدوا فتياتنا ونسائنا عن تعاليم الإسلام
ويحررونهن من ضوابط الشرع وقيوده لتكون منفلتة ضائعة، والله المستعان.

نسأل الله سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يصلح نساء المسلمين عامة ونسائنا خاصة،
وأن يرزقهن العلم النافع والعمل الصالح والولد البار، وأن يكفيهن شر الكائدين والمنافقين، وأن يحفظهن من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
ونسأله سبحانه وتعالى أن يصلح نياتنا وذرياتنا إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
وصلى الله وسلم على المبعوثين رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alger.123.st
CoLoNeL lOtFi
معلومات العضو
CoLoNeL lOtFi


الجنس :  وقفة مع بعض منكرات الأفراح Dsn10
البلد :  وقفة مع بعض منكرات الأفراح 610
الْمَشِارَكِات : 2172
السٌّمعَة : 3
الْعُمْر : 29

 وقفة مع بعض منكرات الأفراح Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفة مع بعض منكرات الأفراح    وقفة مع بعض منكرات الأفراح Emptyالخميس يوليو 14, 2011 7:19 am

 وقفة مع بعض منكرات الأفراح 987893  وقفة مع بعض منكرات الأفراح 160502  وقفة مع بعض منكرات الأفراح 987893
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alger.123.st
 
وقفة مع بعض منكرات الأفراح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وقفة تضامنية للانتفاضة فلسطين بالجزائر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجزائري :: منتديات إسلامية :: القسم الاسلامي العام-
انتقل الى: