منتديات الجزائري
السلام عليكم اخي شرفتنا بزيارتك للمنتدا وارجو ان تسجل وتشارك
ف المنتدى بامس الحاجة لمن هم مثلك
شكــــــــــــــرا
مقالات و تحليلات I_whosonline
منتديات الجزائري
السلام عليكم اخي شرفتنا بزيارتك للمنتدا وارجو ان تسجل وتشارك
ف المنتدى بامس الحاجة لمن هم مثلك
شكــــــــــــــرا
مقالات و تحليلات I_whosonline
منتديات الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 مقالات و تحليلات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
MoHkAtAlAn
معلومات العضو
MoHkAtAlAn


الجنس : مقالات و تحليلات Dsn10
البلد : مقالات و تحليلات 610
الْمَشِارَكِات : 3109
السٌّمعَة : 2
الْعُمْر : 25

مقالات و تحليلات Empty
مُساهمةموضوع: مقالات و تحليلات   مقالات و تحليلات Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 8:09 am

الطائفية في العراق:
رؤى مضادة للوحدة: انتفاضة 1991 والحصار كانا حضن الطائفية الواثقة وليست سنوات 2006 ـ2007
ابراهيم درويش
اصبح مفهوم الطائفية في العراق واقعا في الحقيقة والمفهوم، وتأكد لدى الكثيرين كتابا وصحافيين ومعلقين وباحثين بعد سقوط النظام العراقي لصدام حسين في عام 2003 ودخول المنفيين الى العراق اما مع الامريكيين او في احتفالات ومسيرات كبيرة، تؤكد ثقة الشيعة باستعادتهم ما رأوه 'عراقهم' ومع الدخول في مسيرات ومواكب من ايران حيث كانت غالبية المعارضة تعيش، بدأت الاحتفالات بتعظيم الائمة وزيارة اضرحتهم في الاماكن المقدسة لدى الشيعة في كربلاء والنجف وسامراء.
اظهرت الاحتفالات، التي كانت ممنوعة سابقا، وصعود الشيعة لمجلس الحكم وسيطرتهم عليه ما ينظر اليه بالشيعية الواثقة من نفسها بعد ان كانت شيعية دفاعية او خجلة من نفسها في داخل نظام وطني عروبي، شعاره على الاقل ان توحد الطوائف وجمع التنوع الثقافي في اطار الهوية القومية التي لا تأخذ بعين الاعتبار الدين كمكون اساسي الا من ناحية علاقته بالهوية، اذا ان الطابع العلماني للدولة القومية لا يفسح مجالا للدين ان يكون عاملا في تشكيل الهوية القومية واساس الدولة الجديدة، ومن هنا ظلت الهوية الشيعية في اطارها العراقي تتخمر وتنتظر تأكيد رؤيتها التي جاءت بعد سقوط النظام، على الاقل كما فهمها المراقبون'للشأن العراقي، ومع سقوط النظام باتت الشيعية الواثقة بالتمترس وهي التي ترى في رؤيتها، والثقافة التي تحملها معها تحتكر الرواية الوطنية ان من خلال تغيير المناهج الدراسية: شطب ما له علاقة بالهوية الوطنية السائدة سابقا، ادخال الرواية الشيعية عن التاريخ والعراق، الائمة ومعارك المظلومين ضد الحكام السنة، وتغيير الاماكن واسمائها لتحمل اسماء الائمة- مدينة الثورة اصبحت مدينة الصدر، تشويه وتمزيق وحرق كل ما هو علاقة بالطاغوت الصدامي ـ صنم تكريت، وبناء رؤية شعرية وادبية قائمة على ثنائية تفرق بين طائفتين بل وتنزل لمستويات غريبة، على الاقل في الخطاب الشعبي، لان الشيعية الواثقة من نفسها كانت امام مهمة لتثبيت الانجاز الذي جاء بعد اكثر من الف سنة، حسب نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي لصحيفة 'واشنطن بوست' بعد 'التحرير' بل زاد عبد المهدي للاشارة الى ان الظلم الذي حل على الشيعة العراقيين شمل الاسم، لان لا احد يكون عبدا للمهدي الانسان ولكن للهادي وهو الله سبحانه وتعالى. بل وزاد نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي في لقاء مع صحيفة 'وول ستريت جورنال' للقول ان ما دفعه لقبول المنصب هو 'الحفاظ والدفاع عن هم الطائفة'.
ومن هنا فواجب المالكي هو حماية منجزات الطائفة ايا كانت طريقة تحقيقها عبر الاحتلال او الثورة، بل زاد الامر عندما وقع المالكي'متعجلا امر اعدام صدام فقالت الناطقة باسمه انه وقعه بقلم حبر كان يحمله عندما كان يقاتل النظام في الاهوار او مكان اخر، وسحب التصريح على عجل، لم يخف المالكي الهم الطائفي والتشكيل الطائفي للعراق عندما اكد على اهمية ان يعيش الشيعي كشيعي في العراق وكذا السني سنيا وغيرهما من اطياف الشعب العراقي، فما عملته جماعة ما بعد عام 2003 هو تفكيك هوية العراق القومية التي قامت عليها عقيدة البعث لاعتقادهم ان هذه العقيدة كانت في كل مراحل حكمها للعراق التي استمرت لاكثر من ثلاثة عقود كانت تمييزية ضدهم وكانت قريبة من السنة او تفضيلية لهم، ومن هنا نفهم كيف ربطت الشيعية الصاعدة بثقة في الخطاب والايديولوجيا والقمع بين السنة والبعث وصدام حسين، ولم تفهم هذه الشيعية ان 'من' السنة من عارض النظام بل كان على المالكي ان يتذكر ان المقاومة للنظام العلماني بدأت في صف عراقي واحد، حيث كان الشهيد محمد باقر الصدر وزملاؤه يعملون مع الاخوان المسلمين في اطار جامع بينهما قبل ان يقرروا العمل بشكل منفصل، وفي الخطاب الطائفي ان كان للشيعة رمزهم الشهيد ضد النظام فالسنة كان لهم رمزهم وهو الشهيد عبد العزيز البدري. طبعا لم يكن هذا مكان للعودة للتاريخ وان كان حديثا، بل في الخطاب العامي الذي عمم كل الرموز التي حملها معهم الشيعة ضد السنة من يزيد وسفيان وغيرها'والتي ترتبط بحقبة الاسلام ، كانت هناك نزعة كما قلنا من اجل بناء الهوية الجديدة للعراق الجديد. اصبح من اللازم في كل حديث يشير الى هذا العراق الذي ولد من رحم الاحتلال والتدمير والتشريد والقتل والتشويه والغرف السرية وووو، ان يربط دائما بالطائفية المتعصبة لهويتها، واستبعاد الاخر 'السني'، وضمن هذا السياق فقد جاءت الهوية هذه نتاجا للحرب الاهلية ـ على الرغم من الخلاف على وقوعها- ومن تهميش السنة وتجريمهم باعتبارهم كلهم بعثيون وصداميون، ومن ما عرف بالمحاصصة الطائفية، اي اعطاء كل طرف حسب حجمه السكاني، مما ادى الى تكريس شعور لدى السنة بكونهم الضحية تماما مثلما ظل الشيعة يعتبرون انفسهم ضحايا الظلم الصدامي بل الظلم التاريخي- السني لالف عام، كما اشار عبد المهدي. والجدلية الديمغرافية التي اعتبر فيها الشيعة انفسهم غالبية وهو ما لا يوافق عليه السنة ولديهم ارقامهم التي تشير الى ان عددهم ان لم يكن غالبية ان اضيف للكرد فهو مقارب للشيعة بدون الكرد وان نسبة 25 بالمئة غير صحيحة.

الهوية المعقدة والمتنازع عليها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://GOOGLE.COM
MeSsI
معلومات العضو
MeSsI


الجنس : مقالات و تحليلات Dsn10
البلد : مقالات و تحليلات 610
الْمَشِارَكِات : 4640
السٌّمعَة : -11
الْعُمْر : 25

مقالات و تحليلات Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقالات و تحليلات   مقالات و تحليلات Emptyالجمعة أغسطس 05, 2011 8:28 am

مقالات و تحليلات C36d15da67
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alger.123.st
 
مقالات و تحليلات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  مقالات عن الحرب والتكنولوجيا
»  مجموعة جديدة مقالات في الفلسفه
»  مقالات فلسفية مفيدة...بكالوريا 2011
»  مقالات فلسفية للشعب العلمية علوم تجريبية
»  هنا مقالات فلسفية (بكل الطرق " جدلية /إستقصاء بالوضع ......)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الجزائري :: هنا بيتك :: الجهاد سبيلنا-
انتقل الى: